مـنـتـديـات الأبـيـض سـيـد الـشـيـخ
منتديات الابيض سيدي الشيخ ، سجل معنا ، انت في بيتك
مـنـتـديـات الأبـيـض سـيـد الـشـيـخ
منتديات الابيض سيدي الشيخ ، سجل معنا ، انت في بيتك
مـنـتـديـات الأبـيـض سـيـد الـشـيـخ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنـتـديـات الأبـيـض سـيـد الـشـيـخ

عــــرا قـــــة و أ صـــــا لــة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

# *** # عن أبي  ذر  رضي  الله  عنه  قال :  قال  رسول  الله  صلى  الله  عليه  وسلم : (( إن  ناسا  من  أمتي  سيماهم  التحليق  يقرؤون  القرآن  لا يجاوز  حلوقهم  يمرقون  من  الدين  كما  يمرق  السهم  من  الرمية  هم  شر  الخلق  والخليقة  )) . رواه  مسلم # *** #  روى  الطبراني  في  الكبير  عن  معقل  بن  يسار  قال : قال  رسول  الله  صلى  الله  عليه  وسلم : ((  لأن  يطعن  في  رأس  رجل  بمخيط  من  حديد ،  خير  له  من  أن يمس  امرأة  لا  تحل  له  )) # *** #


 

 الطــــب النبــوي من كتـاب زاد المعـاد الجـزء الأول 1

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابوحمادي
عضو مشارك
عضو مشارك
ابوحمادي


عدد الرسائل : 129
العمر : 54
السٌّمعَة : 1
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 25/11/2007

الطــــب النبــوي من كتـاب زاد المعـاد الجـزء الأول 1 Empty
مُساهمةموضوع: الطــــب النبــوي من كتـاب زاد المعـاد الجـزء الأول 1   الطــــب النبــوي من كتـاب زاد المعـاد الجـزء الأول 1 I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 13, 2007 12:04 am

بسم الله الرحمن الرحيم





الطــــب النبــوي

من كتـاب زاد المعـاد

الجـزء الأول



وأما طب الأبدان : فإنه نوعان :

في هديه في العلاج بشرب العسل ، والحجامة ، والكي

واختلف الأطباء فى الحجامة على نقرة القفا ، وهى القمحدوة

في هديه صلى الله عليه وسلم في علاج الصرع

في هديه صلى الله عليه وسلم في علاج عرق النسا

في هديه صلى الله عليه وسلم في علاج يبس الطبع ، واحتياجه إلى ما يمشيه ويلينه

في هديه صلى الله عليه وسلم في علاج حكة الجسم وما يولد القمل



المرض : نوعان : مرض القلوب ، ومرض الأبدان ، وهما مذكوران في القرآن .

ومرض القلوب : نوعان : مرض شبهة وشك ، ومرض شهوة وغي ، وكلاهما في القرآن
. قال تعالى في مرض الشبهة : " في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا " [ البقرة
: 110 ] وقال تعالى : " وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد
الله بهذا مثلا " [ المدثر : 31 ] وقال تعالى في حق من دعي إلى تحكيم
القرآن والسنة ، فأبى وأعرض : " وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم
إذا فريق منهم معرضون * وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين * أفي قلوبهم
مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون
" [ النور : 48 و 49 ] فهذا مرض الشبهات والشكوك .

وأما مرض الشهوات ، فقال تعالى : " يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن
اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض " [ الأحزاب : 32 ] .
فهذا مرض شهوة الزنى ، والله أعلم .





فصل

وأما مرض الأبدان ، فقال تعالى : " ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج
ولا على المريض حرج " [ النور : 61 ] ، وذكر مرض البدن في الحج والصوم
والوضوء لسر بديع يبين لك عظمة القرآن ، والإستغناء به لمن فهمه وعقله عن
سواه ، وذلك أن قواعد طب الأبدان ثلاثة : حفظ الصحة ، والحمية عن المؤذي ،
واستفراغ المواد الفاسدة ، فذكر سبحانه هذه الأصول الثلاثة في هذه المواضع
الثلاثة .

فقال في آية الصوم : " فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر "
[ البقرة : 184 ] ، فأباح الفطر للمريض لعذر المرض ، وللمسافر طلباً لحفظ
صحته وقوته لئلا يذهبها الصوم في السفر لاجتماع شدة الحركة ، وما يوجبه من
التحليل ، وعدم الغذاء الذي يخلف ما تحلل ، فتخور القوة ، وتضعف ، فأباح
للمسافر الفطر حفظاً لصحته وقوته عما يضعفها .



وقال في آية الحج : " فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام
أو صدقة أو نسك " [ البقرة : 196 ) ، فأباح للمريض ، ومن به أذى من رأسه ،
من قمل ، أو حكة ، أو غيرهما ، أن يحلق رأسه في الإحرام استفراغاً لمادة
الأبخرة الرديئة التي أوجبت له الأذى في رأسه باحتقانها تحت الشعر ، فإذا
حلق رأسه ، تفتحت المسام ، فخرجت تلك الأبخرة منها ، فهذا الإستفراغ يقاس
عليه كل استفراغ يؤذي انحباسه .



والأشياء التي يؤذي انحباسها ومدافعتها عشرة : الدم إذا هاج ، والمني إذا
تبيغ ، والبول ، والغائط ، والريح ، والقئ ، والعطاس ، والنوم ، والجوع ،
والعطش . وكل واحد من هذه العشرة يوجب حبسه داء من الأدواء بحسبه .

وقد نبه سبحانه باستفراغ أدناها ، وهو البخار المحتقن في الرأس على
استفراغ ما هو أصعب منه ، كما هي طريقة القرآن التنبيه بالأدنى على الأعلى
.



وأما الحمية : فقال تعالى في آية الوضوء : " وإن كنتم مرضى أو على سفر أو
جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا
طيبا " [ النساء : 43 ) ، فأباح للمريض العدول عن الماء إلى التراب حمية
له أن يصيب جسده ما يؤذيه ، وهذا تنبيه على الحمية عن كل مؤذ له من داخل
أو خارج ، فقد أرشد - سبحانه - عباده إلى أصول الطب ومجامع قواعده ، ونحن
نذكر هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك ، ونبين أن هديه فيه أكمل
هدي .



فأما طب القلوب ، فمسلم إلى الرسل صلوات الله وسلامه عليهم ، ولا سبيل إلى
حصوله إلا من جهتهم وعلى أيديهم ، فإن صلاح القلوب أن تكون عارفة بربها ،
وفاطرها ، وبأسمائه ، وصفاته ، وأفعاله ، وأحكامه ، وأن تكون مؤثرة
لمرضاته ومحابه ، متجنبة لمناهيه ومساخطه ، ولا صحة لها ولا حياة البتة
إلا بذلك ، ولا سبيل إلى تلقيه إلا من جهة الرسل ، وما يظن من حصول صحة

القلب بدون اتباعهم ، فغلط ممن يظن ذلك ، وإنما ذلك حياة نفسه البهيمية
الشهوانية ، وصحتها وقوتها ، وحياة قلبه وصحته ، وقوته عن ذلك بمعزل ، ومن
لم يميز بين هذا وهذا ، فليبك على حياة قلبه ، فإنه من الأموات ، وعلى
نوره ، فإنه منغمس في بحار الظلمات .



فصل

وأما طب الأبدان : فإنه نوعان :

نوع قد فطر الله عليه الحيوان ناطقه وبهيمه ، فهذا لا يحتاج فيه إلى
معالجة طبيب ، كطب الجوع ، والعطش ، والبرد ، والتعب بأضدادها وما يزيلها .



والثاني : ما يحتاج إلى فكر وتأمل ، كدفع الأمراض المتشابهة الحادثة في
المزاج ، بحيث يخرج بها عن الإعتدال ، إما إلى حرارة ، أو برودة ، أو
يبوسة ، أو رطوبة ، أو ما يتركب من اثنين منها ، وهي نوعان : إما مادية ،
وإما كيفية ، أعني إما أن يكون بانصباب مادة ، أو بحدوث كيفية ، والفرق
بينهما أن أمراض الكيفية تكون بعد زوال المواد التي أوجبتها ، فتزول
موادها ، ويبقى أثرها كيفية في المزاج .



وأمراض المادة أسبابها معها تمدها ، وإذا كان سبب المرض معه ، فالنظر في
السبب ينبغي أن يقع أولاً ، ثم في المرض ثانياً ، ثم في الدواء ثالثاً .
أو الأمراض الآلية وهي التي تخرج العضو عن هيئته ، إما في شكل ، أو تجويف
، أو مجرى ، أو خشونة ، أو ملاسة ، أو عدد ، أو عظم ، أو وضع ، فإن هذه
الأعضاء إذا تألفت وكان منها البدن سمي تألفها اتصالاً ، والخروج عن
الإعتدال فيه يسمى تفرق الإتصال ، أو الأمراض العامة التي تعم المتشابهة
والآلية .



والأمراض المتشابهة : هي التي يخرج بها المزاج عن الإعتدال ، وهذا الخروج يسمى مرضاً بعد أن يضر بالفعل إضراراً محسوساً .

وهي على ثمانية أضرب : أربعة بسيطة ، وأربعة مركبة ، فالبسيطة : البارد ،
والحار ، والرطب ، واليابس ، والمركبة : الحار الرطب ، والحار اليابس ،
والبارد الرطب ، والبارد اليابس ، وهي إما أن تكون بانصباب مادة ، أو بغير
انصباب مادة ، وإن لم يضر المرض بالفعل يسمى خروجاً عن الإعتدال صحة .



وللبدن ثلاثة أحوال : حال طبيعية ، وحال خارجة عن الطبيعية ، وحال متوسطة
بين الأمرين . فالأولى : بها يكون البدن صحيحاً ، والثانية : بها يكون
مريضاً . والحال الثالثة : هي متوسطة بين الحالتين ، فإن الضد لا ينتقل
إلى ضده إلا بمتوسط ، وسبب خروج البدن عن طبيعته ، إما من داخله ، لأنه
مركب من الحار والبارد ، والرطب واليابس ، وإما من خارج ، فلأن ما يلقاه
قد يكون موافقاً ، وقد يكون غير موافق ، والضرر الذي يلحق الإنسان قد يكون
من سوء المزاج بخروجه عن الإعتدال ، وقد يكون من فساد في العضو ، وقد يكون
من ضعف في القوى ، أو الأرواح الحاملة لها ، ويرجع ذلك إلى زيادة ما
الإعتدال في عدم زيادته ، أو نقصان ما الإعتدال في عدم نقصانه ، أو تفرق
ما الإعتدال في اتصاله ، أو اتصال ما الإعتدال في تفرقه ، أو امتداد ما
الإعتدال في انقباضه ، أو خروج ذي وضع وشكل عن وضعه وشكله بحيث يخرجه عن
اعتداله .



فالطبيب : هو الذي يفرق ما يضر بالإنسان جمعه ، أو يجمع فيه ما يضره تفرقه
، أو ينقص منه ما يضره زيادته ، أو يزيد فيه ما يضره نقصه ، فيجلب الصحة
المفقودة ، أو يحفظها بالشكل والشبه ، ويدفع العلة الموجودة بالضد والنقيض
، ويخرجها ، أو يدفعها بما يمنع من حصولها بالحمية ، وسترى هذا كله في هدي
رسول الله صلى الله عليه وسلم شافياً كافياً بحول الله وقوته ، وفضله
ومعونته .



فصل

فكان من هديه صلى الله عليه وسلم فعل التداوي في نفسه ، والأمر به لمن
أصابه مرض من أهله وأصحابه ، ولكن لم يكن من هديه ولا هدي أصحابه استعمال
هذه الأدوية المركبة التي تسمى أقرباذين ، بل كان غالب أدويتهم بالمفردات
، وربما أضافوا إلى المفرد ما يعاونه ، أو يكسر سورته ، وهذا غالب طب
الأمم على اختلاف أجناسها من العرب والترك ، وأهل البوادي قاطبة ، وإنما
عني بالمركبات الروم واليونانيون ، وأكثر طب الهند بالمفردات .



وقد اتفق الأطباء على أنه متى أمكن التداوي بالغذاء لا يعدل عنه إلى الدواء ، ومتى أمكن بالبسيط لا يعدل عنه إلى المركب .

قالوا : وكل داء قدر على دفعه بالأغذية والحمية ، لم يحاول دفعه بالأدوية .

قالوا : ولا ينبغي للطبيب أن يولع بسقي الأدوية ، فإن الدواء إذا لم يجد
في البدن داء يحلله ، أو وجد داء لا يوافقه ، أو وجد ما يوافقه فزادت
كميته عليه ، أو كيفيته ، تشبث بالصحة ، وعبث بها . وأرباب التجارب من
الأطباء طبهم بالمفردات غالباً ، وهم أحد فرق الطب الثلاث .



والتحقيق في ذلك أن الأدوية من جنس الأغذية ، فالأمة والطائفة التي غالب
أغذيتها المفردات ، أمراضها قليلة جداً ، وطبها بالمفردات ، وأهل المدن
الذين غلبت عليهم الأغذية المركبة يحتاجون إلى الأدوية المركبة ، وسبب ذلك
أن أمراضهم في الغالب مركبة ، فالأدوية المركبة أنفع لها ، وأمراض أهل
البوادي والصحاري مفردة ، فيكفي في مداواتها الأدوية المفردة ، فهذا برهان
بحسب الصناعة الطبية .



ونحن نقول : إن ها هنا أمراً آخر ، نسبة طب الأطباء إليه كنسبة طب الطرقية
والعجائز إلى طبهم ، وقد اعترف به حذاقهم وأئمتهم ، فإن ما عندهم من العلم
بالطب منهم من يقول : هو قياس . ومنهم من يقول : هو تجربة . ومنهم من يقول
: هو إلهامات ، ومنامات ، وحدس صائب . ومنهم من يقول : أخذ كثير منه من
الحيوانات البهيمية ، كما نشاهد السنانير إذا أكلت ذوات السموم تعمد إلى
السراج ، فتلغ في الزيت تتداوى به ، وكما رؤيت الحيات إذا خرجت من بطون
الأرض ، وقد عشيت أبصارها تأتي إلى ورق الرازيانج ، فتمر عيونها عليها .
وكما عهد من الطير الذي يحتقن بماء البحر عند انحباس طبعه ، وأمثال ذلك
مما ذكر في مبادئ الطب .



وأين يقع هذا وأمثاله من الوحي الذي يوحيه الله إلى رسوله بما ينفعه ويضره
، فنسبة ما عندهم من الطب إلى هذا الوحي كنسبة ما عندهم من العلوم إلى ما
جاءت به الأنبياء ، بل ها هنا من الأدوية التي تشفي من الأمراض ما لم يهتد
إليها عقول أكابر الأطباء، ولم تصل إليها علومهم وتجاربهم ، وأقيستهم من
الأدوية القلبية ، والروحانية ، وقوة القلب ، واعتماده على الله ، والتوكل
عليه ، والإلتجاء إليه ، والإنطراح والإنكسار بين يديه ، والتذلل له ،
والصدقة ، والدعاء ، والتوبة ، والإستغفار ، والإحسان إلى الخلق ، وإغاثة
الملهوف ، والتفريج عن المكروب ، فإن هذه الأدوية قد جربتها الأمم على
اختلاف أديانها ومللها ، فوجدوا لها من التأثير في الشفاء ما لا يصل إليه
علم أعلم الأطباء ، ولا تجربته ، ولا قياسه .



وقد جربنا نحن وغيرنا من هذا أموراً كثيرة ، ورأيناها تفعل ما لا تفعل
الأدوية الحسية ، بل تصير الأدوية الحسية عندها بمنزلة أدوية الطرقية عند
الأطباء ، وهذا جار على قانون الحكمة الإلهية ليس خارجاً عنها ، ولكن
الأسباب متنوعة فإن القلب متى اتصل برب العالمين ، وخالق الداء والدواء ،
ومدبر الطبيعة ومصرفها على ما يشاء كانت له أدوية أخرى غير الأدوية التي
يعانيها القلب البعيد منه المعرض عنه ، وقد علم أن الأرواح متى قويت ،
وقويت النفس والطبيعة تعاونا على دفع الداء وقهره ، فكيف ينكر لمن قويت
طبيعته ونفسه ، وفرحت بقربها من بارئها ، وأنسها به ، وحبها له ، وتنعمها
بذكره ، وانصراف قواها كلها إليه ، وجمعها عليه ، واستعانتها به ، وتوكلها
عليه ، أن يكون ذلك لها من أكبر الأدوية ، وأن توجب لها هذه القوة دفع
الألم بالكلية ، ولا ينكر هذا إلا أجهل الناس ، وأغلظهم حجاباً ، وأكثفهم
نفساً ، وأبعدهم عن الله وعن حقيقة الإنسانية ، وسنذكر إن شاء الله السبب
الذي به أزالت قراءة الفاتحة داء اللدغة عن اللديغ التي رقي بها ، فقام
حتى كأن ما به قلبة .



فهذان نوعان من الطب النبوي ، نحن بحول الله نتكلم عليهما بحسب الجهد
والطاقة ، ومبلغ علومنا القاصرة ، ومعارفنا المتلاشية جداً ، وبضاعتنا
المزجاة ، ولكنا نستوهب من بيده الخير كله ، ونستمد من فضله ، فإنه العزيز
الوهاب .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطــــب النبــوي من كتـاب زاد المعـاد الجـزء الأول 1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الطــــب النبــوي من كتـاب زاد المعـاد الجـزء الأول 2
» الطــــب النبــوي من كتـاب زاد المعـاد الجـزء الأول 3
» الطــــب النبــوي من كتـاب زاد المعـاد الجـزء الأول 4
» الطــــب النبــوي من كتـاب زاد المعـاد الجـزء الأول 5
» درسنا الأول في المادة ....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـديـات الأبـيـض سـيـد الـشـيـخ  :: منتدى الاسرة و البيت و الصحة :: الطب النبوي و الأعشاب-
انتقل الى: