مـنـتـديـات الأبـيـض سـيـد الـشـيـخ
منتديات الابيض سيدي الشيخ ، سجل معنا ، انت في بيتك
مـنـتـديـات الأبـيـض سـيـد الـشـيـخ
منتديات الابيض سيدي الشيخ ، سجل معنا ، انت في بيتك
مـنـتـديـات الأبـيـض سـيـد الـشـيـخ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنـتـديـات الأبـيـض سـيـد الـشـيـخ

عــــرا قـــــة و أ صـــــا لــة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

# *** # عن أبي  ذر  رضي  الله  عنه  قال :  قال  رسول  الله  صلى  الله  عليه  وسلم : (( إن  ناسا  من  أمتي  سيماهم  التحليق  يقرؤون  القرآن  لا يجاوز  حلوقهم  يمرقون  من  الدين  كما  يمرق  السهم  من  الرمية  هم  شر  الخلق  والخليقة  )) . رواه  مسلم # *** #  روى  الطبراني  في  الكبير  عن  معقل  بن  يسار  قال : قال  رسول  الله  صلى  الله  عليه  وسلم : ((  لأن  يطعن  في  رأس  رجل  بمخيط  من  حديد ،  خير  له  من  أن يمس  امرأة  لا  تحل  له  )) # *** #


 

 تجديد الاعتقال الإداري لمدير مكتب نواب التغيير والإصلاح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رشيد
المشرف العام
رشيد


عدد الرسائل : 359
السٌّمعَة : 0
نقاط : 627
تاريخ التسجيل : 16/11/2007

تجديد الاعتقال الإداري لمدير مكتب نواب التغيير والإصلاح Empty
مُساهمةموضوع: تجديد الاعتقال الإداري لمدير مكتب نواب التغيير والإصلاح   تجديد الاعتقال الإداري لمدير مكتب نواب التغيير والإصلاح I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 20, 2009 5:45 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

تجديد الاعتقال الإداري لمدير مكتب نواب التغيير والإصلاح في رام الله
الأستاذ : مازن رضوان يوسف الريماوي ..


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


قامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتجديد الاعتقال الإداري لمدة ستة شهور للأستاذ مازن رضوان يوسف الريماوي مدير مكتب التغيير والإصلاح في رام الله حيث جاء هذا التمديد الثاني ولمدة ستة شهور أخرى بعد أن أمضى الستة الأولى في سجني عوفر والنقب الصحراوي .

ولم تقدم المحكمة العسكرية أية تهمة للأستاذ مازن واكتفى القاضي بالاستناد إلى معلومات استخبارية في ملفه السري الذي لا يحق لمحاميه الاطلاع عليه وفق القوانين الإسرائيلية الجائرة ، وكان مدير مكتب النواب وعضو مجلس بلدي بني زيد الغربية عن الحركة الإسلامية قد اعتقل للمرة الثامنة بتاريخ 19-3-2009 على أثر فشل المحادثات المكثفة لإنضاج صفقة تبادل الجندي الأسير لدى المقاومة شاليط في الأيام الأخيرة من عهد رئاسة أولمرت للحكومة الإسرائيلية ، حيث قامت سلطات الاحتلال بحملة اعتقالات شاملة طالت وزراء ونواب ورؤساء بلديات وأعضاء مجالس بلدية ورموز وشخصيات محسوبة على الحركة الإسلامية في خطوة حملت عدة رسائل وهدفت إلى الضغط على حركة حماس لتخفيض سقف مطالبها وتليين شروطها المتعلقة بصفقة التبادل المنتظرة والتي يعول عليها كافة الأسرى وخصوصاً قدامى الأسرى الذين تجاوزتهم كل الاتفاقات الموقعة بين السلطة الفلسطينية والجانب الإسرائيلي وخاصة اتفاقية أوسلو .

ويعتبر الأستاذ مازن شخصية إسلامية شابة فإلى جانب عمله مديراً لمكتب نواب الحركة الإسلامية في رام الله والبيرة وعضويته في المجلس البلدي الذي يضم بلدة دير غسانة وبلدته بيت ريما منذ عام 2004 ، كما وترأس مجلس اتحاد الطلبة في جامعة القدس عام 2000م وترأس الكتلة الإسلامية فيها وكان من نشطاء الكتلة في الجامعة التي تخرج منها حاصلاً على البكالوريوس في علم الحاسوب بعد تسعة أعوام تخللها مسيرة صعبة وطويلة من الاعتقال والتحقيق حيث الاعتقال الأول عام 1999 ولمدة ثلاثة أشهر إداري بتهمة النشاط في إطار الكتلة الإسلامية في الجامعة ، وفي العام 2000 اعتقل مرتين حيث خضع للتحقيق مرتين في المسكوبية وفي الحليمة حيث تمَّ إدانته برئاسة مجلس اتحاد الطلبة من خلال ترأسه لقائمة الكتلة الإسلامية ، حيث فازت يومها الكتلة الإسلامية بأغلبية كاسحة ، والقيام بفعاليات ونشاطات في إطار حركة حماس وقد أصدرت المحكمة العسكرية حكماً جائراً بحقه لمدة سنتين فعلية ، وجاء الاعتقال الرابع عام 2003 حيث أمضى ستة أشهر إداري حيث كشفت حيثيات المحاكمة نشاطه في إعادة بناء الكتلة الإسلامية، مما يشكل خطر على أمن المنطقة ، أما الاعتقال الخامس فقد جاء على أثر الانتخابات البلدية في نهاية عام 2004 حيث كانت أول انتخابات بلدية في الأراضي الفلسطينية منذ عام 1976 حيث ترشح الأستاذ للعضوية التي فاز بها لبلدية بني زيد الغربية عن الحركة الإسلامية ، وقد زُج به في الاعتقال الإداري لمدة عشرة شهور واعتقل في المرة السادسة عام 2006 لمدة أسبوع واحد ، وفي حملة طالت الوزراء والنواب والرموز ورؤساء وأعضاء المجالس البلدية والمحلية بتاريخ 23-5-2007 على أثر التوتر جراء إطلاق مكثف للصواريخ من قطاع غزة تجاه مستوطنة سيدروت ، وقد جاءت هذه الاعتقالات للضغط على حماس لوقف إمطار المغتصبات بالصواريخ وقد اعتقل الأستاذ مازن لمدة ثلاثة عشر شهراً إداري بتهمة إدارة مكتب نواب الحركة الإسلامية في رام الله وفق ما تمَّ استنتاجه من سير المحاكمات ، وكان هذا الاعتقال الأصعب والأشد قسوة على الأستاذ مازن حيث لم يمض على زواجه أربعة شهور وكانت زوجته حاملاً مما زاد في شدة وقسوة الاعتقال أن والد زوجته توفي عن عمر 45 سنة وبعد ثلاثة أيام من اعتقاله بالرغم من تمتعه بصحة جيدة الأمر الذي انعكس على نفسية الزوجة التي جاءت الأحداث صعبة للغاية عليها ، وما كان من الأستا1 مازن إلاّ أن يواجه هذه الظروف الصعبة بمزيد من الصبر والاحتساب ، أما الاعتقال الثامن فهو الاعتقال الحالي كما ذكر آنفاً .

الأستاذ مازن المولود عام 1979 في قرية بيت ريما – رام الله لأبوين يعملان في مجال التمريض ، كان قد التحق بالحركة الإسلامية وهو على مقاعد الدراسة الثانوية حيث كان من نشطاء الحركة الطلابية الإسلامية ، ومن الشباب الذين أثرت فيهم عملية الإبعاد التي طالت 415 مجاهد من أبناء شعبنا الفلسطيني وقادته إلى مرج الزهور في جنوب لبنان ، ومجزرة الحرم الإبراهيمي الشريف ، وما تبعها من أحداث وتقسيم للحرم الشريف ، حيث هذا النشاط وهذه الأحداث قد حسمت شخصيته وانتمائه الإسلامي ونشطاه في إطار حماس ، وكان الريماوي منسقاً للعلاقات العامة لجمعية أنصار السجين عام 2006 ومن ثمَّ عضو في هيئتها الإدارية ، وكانت هذه الجمعية تتابع شؤون الأسرى القانونية في المحاكم والحياتية داخل السجون للتخفيف عنهم وتوفير المرافعات للأسرى ، وذلك قبل أن تغلقها سلطات الاحتلال وتحظر عملها ونشاطها ، كما وكان عضو في الهيئة الإدارية لجمعية إقرأ أيضاً التي غطت نشاطات ثقافية متنوعة وواسعة .

وتعتبر بلدة بيت ريما من قرى فلسطين العريقة حيث تقع شمال غرب رام الله وتبعد عنها 27كم ، وتمتد مبانيها العمرانية على مساحة 5630 دونم من أصل مساحتها الكلية التي تصل إلى حوالي 20 ألف دونم ، وتعتبر بلدية بني زيد التي أنشئت عام 1966 التي تضم بيت ريما ودير غسانة من أقدم البلديات وترتفع القرى 550م عن سطح البحر ، ويعتبر موقعها من الأهمية كونه نقطة التقاء محافظتين في الشمال سلفيت عن طريق دير غسانة – كفر الديك ، وفي الجنوب ، رام الله عن طريق أم صفا- النبي صالح .

قرية بيت ريما التي يبلغ عدد سكانها أربعة آلاف نسمة كانت تتبع لقضاء اللد التي تبعد عنها فقد 19 كم وتشتهر أراضيها بزيتونها الرومي وأشجار اللوزيات المختلفة التي تجمل أراضي القرية ، وجاء اسم بيت ريما من الاسم الكنعاني ريمانا والاسم الروماني ريميت وكلا الاسمين يعني الصخرة المرتفعة لكونها تقع على قمة جبلين ، ولعل في ذلك دلالة على صلابة شبابها حيث تشكل بيت ريما بؤرة للعمل الوطني مما جعلها مستهدفة من قبل الاحتلال منها خطط وانطلق ثلة من شبابها لتنفيذ عملية قتل الوزير الإسرائيلي رحبعام زئيفي ، وقد كانت عملية نوعية قامت بها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين رداً على اغتيال أمينها العام أبو على مصطفى ، كما وخرج من هذه القرية الصلبة المجاهد القسامي عبد الله البرغوثي صاحب ثاني أكبر حكم بعد القسامي إبراهيم حامد في تاريخ المقاومة والحركة الوطنية الفلسطينية حيث أصدر بحقه حكماً جائراً وصل إلى 65مؤبد ، فقامت سلطات الاحتلال بارتكاب مجزرة بحق المواطنين استشهد وجرح العشرات ووصل عدد المعتقلين من هذه القرية أكثر من مائة وعشرين .
ولا بد من الإشارة أيضاً أن الأستاذ مازن تم اختطافه من قبل الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة في رام الله بعد استدعائه للمقابلة .


المصدرمنتدى شبكة فلسطين للحوار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تجديد الاعتقال الإداري لمدير مكتب نواب التغيير والإصلاح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تجديد الترحـيب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـديـات الأبـيـض سـيـد الـشـيـخ  :: منتدى مدن ورياضة :: مدن وتاريخ ومعالم-
انتقل الى: